(( إبن متعة يهددنى بالقتل (( ممن يتعبدون
لصنمهم الذى توهموه إله ، بأن النبى
( صلى الله عليه وسلم
) كان عرصا وقوادا
يعرص على إثنتين من زوجاته هما أمنا
عائشة وأمنا حفصة عليهما وآبائهما
الرضوان ، ولأنه فى عقيدتهم
( ديوث ) كان عارف أنهما تزنيان ،
وكان راضيا وساكتا ، وأن الرسالة
أصلا كانت نازلة لجدى علىّ
( رضى الله عنه وأرضاه )
وجبريل عليه السلام نزلها عليه بالغلط ،
فقال ( يافرحت ما لقيت )
وكتّم عليها بالزور ولم يقل لجبريل
ياأخى أنت غلطان أنا محمد ولست علىّ ،
وأخذه من يده ليعرفه علىّ ،
وإن الله أنزل عليه فى القرآن أن يبلغ
الناس أن الخلافة من بعده لعلىّ
، فأخفى النبى ( صلى الله عليه وسلم )
ذلك من القرآن ولم يبلغه للناس
، فأنزل عليه مرة أخرى قوله
))يَاأَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ
( أن الخلافة من بعدك لعلى )
وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ
مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ
(67) المائدة )) فعصى النبى
( صلى الله عليه وسلم ) ربه وأخفى من
القرآن فقرة ( أن الخلافة من بعدك لعلى )
فجحد بذلك
القرآن ولم يبلغ ما أنزله الله
عليه للناس ، ( وبهذا يكفرون النبى نفسه )
ويتعبدون إلاههم بأن جميع الصحابة
( كفار مناجيس ) أرتدوا جميعا عن الإسلام
بمبايعتهم ( أبى
بكر ) بالخلافة مع أن عليّا
نفسه والخمسة الذين لا يكفرونهم فى
عقيدتهم قد بايعوه أيضا ، رضى
الله
عنهم جميعا ، فلم لم يكفرونهم أيضا ؟؟؟
وركن من أركان صلاتهم لإلاههم
( مثل
القنوت عندنا )
بل إنه فى عقيدتهم ( كما سترى فى الفيديو
المرفق ) أهم من الصلاة وجميع العبادات
هو ( لعنهم للجبت
والطاغوت صنمى
قريش واللات والعزى أبى بكر وعمر ،
الرضوان ، ولأنه فى عقيدتهم
وكان راضيا وساكتا ، وأن الرسالة
( رضى الله عنه وأرضاه )
فقال ( يافرحت ما لقيت )
ياأخى أنت غلطان أنا محمد ولست علىّ ،
وإن الله أنزل عليه فى القرآن أن يبلغ
، فأخفى النبى ( صلى الله عليه وسلم )
، فأنزل عليه مرة أخرى قوله
هو ( لعنهم للجبت
والطاغوت صنمى
0 comments:
إرسال تعليق